مسيحيون مسجونون ظلما

(في مصر)


* * *


جديد




ناجي أكرم :   

اضطهاد الطالب المسيحي ناجي أكرم من قبل المسلمين في مصر-اضطهاد المسيحيين في مصر والأسلمة بالتهديدات.

(بدأت الأحداث  : 2023-04-27)


ناجي أكرم هو طالب مسيحي مصري في المرحلة الثانوية، في مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية العسكرية للبنين في مصر.

ما حدث مع الطالب المسيحي ناجي أكرم يشبه ما حدث مع الطالب المسيحي أبانوب عماد طالب طب الأسنان. رد المسيحي أبانوب عماد من خلال رسائل علي الخاص على هجمات وتجديف مسلم تجاه يسوع والكتاب المقدس والمسيحية ، وعندما ذكر أبانوب عماد للمسلم أن يركز على نبيه محمد الذي تزوج عدة نساء، إلخ، اعتبر المسلم ان هذا إهانة لنبي الإسلام وتجديفا علي الإسلام، وبعد ذلك تم تسريب المعلومات الشخصية للمسيحي أبانوب وعائلته لحشود كبيرة من المسلمين علي وسائل التواصل الاجتماعي وطالبوا بإدانة أبانوب وحتى قتله ومع ذلك فأن أبانوب ليس هو البادئ بالمشكلة بل المسلم، المسلم هو الذي بدأ يجدف على يسوع والكتاب المقدس والمسيحية.

دعونا نعود إلى قصة المسيحي ناجي أكرم.المسلم معاذ عليان بدأ بتحريض المسلمين على شبكات التواصل الاجتماعي ضد المسيحيين وضد الشاب المسيحي أبانوب.

في ٢٧ أبريل ٢٠٢٣، رد ناجي أكرم من خلال الرسائل علي الخاص على التجديف والهجمات والإساءات ضد يسوع والكتاب المقدس والمسيحية التي أطلقها زميل مسلم يدعى "رزين"(أو "زولو")..

استمرت النقاشات حوالي ثلاثة أشهر بين المسيحي ناجي أكرم وزميله المسلم رزين، انتقادات وتجديف من جانب المسلم رزين تجاه المسيحية والدفاع عن المسيحية من جانب المسيحي ناجي ردا على انتقادات وتجديف المسلم رزين، وأحيانا كان المسيحي ناجي أكرم يرد على المسلم رزين بنفس الطريقة التي هاجم بها المسيحية وناجي المسيحي، من وقت لآخر، كان ينتقد تعاليم الإسلام تماما كما فعل المسلم رزين عندما انتقد المسيحية من قبل ناجي أكرم

. حدثت كل هذه المناقشات في رسائل علي الخاص بين ناجي المسيحي ورزين المسلم لمدة حوالي ثلاثة (3) أشهر حتى ظهرت قضية المسيحي أبانوب عماد على الساحة العامة واكتسبت زخما في منتصف يونيو ٢٠٢٣

  • باختصار، رد أبانوب عماد، وهو مسيحي يدرس طب الأسنان، في رسائل خاصة على المسلم "عبد الرحمن أحمد إبراهيم الحداد" الذي تأثر بكلمات اليوتيوبر المسلم "معاذ عليان" الذي حث المسلمين على مهاجمة المسيحية والتجديف عليها وانتقادها. المسلم "عبد الرحمن أحمد إبراهيم الحداد" أهان المسيحية وجدف عليها و أهان الكتاب المقدس ويسوع، فرد عليه المسيحي أبانوب عماد بكل أدب في رسائل علي الخاص و دافع فيها عن المسيحية و قال للمسلم أنه من الأفضل له التركيز على نبيه محمد الذي تزوج عدة نساء، إلخ. اعتبر المسلم "عبد الرحمن أحمد إبراهيم الحداد" هذا إهانة لنبي الإسلام، وبدأ يطلب من المسلمين على الشبكات الاجتماعية قتل أبانوب عماد المسيحي. اعتبر المسلم "عبد الرحمن أحمد إبراهيم الحداد" هذا إهانة لنبي الإسلام، وبدأ يطلب من المسلمين على الشبكات الاجتماعية قتل أبانوب عماد المسيحي. حصل المسلم "عبد الرحمن أحمد إبراهيم الحداد" من مصدر معين، ربما من شرطي مسلم، على المعلومات الشخصية لأبانوب وعائلته بأكملها، ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي حتى يهاجم المسلمون عائلة أبانوب المسيحية بأكملها. بالإضافة إلى ذلك، نشرت جامعة الزقازيق، و هي تحت مسؤولية وزير التربية والتعليم، على موقعها الإلكتروني المعلومات الشخصية لأبانوب وعائلته وكذلك التحريض على المسلمين لقتل أبانوب، مما يعرض حياة أبانوب المسيحي وعائلته للخطر دون تدخل وزير التربية والتعليم لمعاقبة مسؤولي الجامعة. علاوة على ذلك، لم تتدخل الشرطة المصرية و لا الأمن الوطني المصري لوضع أيديهم على الجناة المسلمين الذين جدفوا على الكتاب المقدس ويسوع، ولا لحماية حياة أبانوب وعائلته المسيحية. ربما لم يتمكن أبانوب من الحضور لامتحاناته لأن حياته في خطر، و غالبا ضاع عليه العام الدراسي. وعلاوة على ذلك، و ما هو مؤكد هو أن أبانوب لن يكون قادرا على مواصلة دراسته في مصر، وعودته إلى جامعة الزقازيق ليست فقط مستحيلة ولكن أيضا حقيقة حضوره في أي جامعة أخرى في مصر يكاد يكون من المستحيل لأن حياته ستكون في خطر والمسلمين سوف يقتلونه أينما يذهب.


-  المسلمين مستندين الي حقيقة انه لا يتم القبض على أي مسلم بتهمة التجديف و الازدراء علي المسيحية و الكتاب المقدس ويسوع،

-  المسلمين مستندين الي حقيقة أنه رغم كل ما يفعله المسلم بالمسيحي فلن يتم حبس المسلم او سجنه او محاكمته، 

-  و استنادا الي أن قانون ازدراء الاديان لا يطبق إلا على المسيحيين فقط،

-  وبعد الوقائع التي لم يعتقل أو يدان فيها أي مسلم في قضية المسيحي أبانوب عماد،

قرر المسلمون أن يفعلوا الشيء نفسه مع المسيحي ناجي أكرم.

مسلم يدعى "إسلام م. التالوني" كان صديقا للمسلم "رزين" الذي رد عليه المسيحي ناجي أكرم في رسائل خاصة على إهاناته وتجديفه تجاه المسيحية، أقنع إسلام رزين بنشر رسائل ناجي أكرم الخاصة علنا وتحريض المسلمين على قتله، تماما كما فعل المسلمون في حالة المسيحي أبانوب عماد وهذا، من أجل نصرة الإسلام والانتقام والدفاع عن النبي والإسلام.

قام المسلم "إسلام م. التالوني" بنشر إجابات ناجي ورسائله التي كتبها بشكل خاص للمسلم "رزين" وحرض المسلمين على مواقع التواصل الاجتماعي ضد المسيحيين وضد الشاب المسيحي ناجي أكرم وقتله لأن الإسلام يطالب المسلمين بقتل كل من يقول يسئ للنبي محمد.

علاوة على ذلك، و كما حدث مع المسيحي عماد أبانوب، حدث تماما نفس الشيء مرة أخرى مع المسيحي ناجي أكرم وفي ٢٤ يونيو ٢٠٢٣، نشر المسلمون معلوماته الشخصية وكذلك وقت ومكان امتحانه في اليوم التالي حتى يتمكن المسلمون من ترقبه و هو في طريقه إلى المدرسة وقتله

وأسوأ ما في الأمر أن مدير مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية العسكرية للبنين، السيد عبد المنعم عزمي، مدير المدرسة التي يذهب اليها الطالب المسيحي ناجي أكرم، قد حرض المسلمين على صفحته على فيسبوك ضد الطالب المسيحي ناجي أكرم. قام السيد عبد المنعم عزمي مدير المدرسة بنشر / السماح بنشر على صفحته على الفيسبوك المعلومات الشخصية للمسيحي ناجي أكرم وكذلك وقت ومكان امتحانه في اليوم التالي حتى يتمكن المسلمون من ترقبه وقتله. كل هذا حدث قبل أسبوع أو أكثر على الأقل، ولا يزال وزير التربية والتعليم المصري (السيد رضا حجازي) أصم وأبكم، ولم يفرض أي عقوبات أو يتخذ اي إجراءات تأديبية أو إدارية ضد هذا الإرهابي مدير المدرسة، رغم ان المدرسة تقع تحت مسؤولية وزير التربية والتعليم المصري السيد رضا حجازي.

ما هو أكثر خزيا لمصر هو أنه بالإضافة إلى الموقف الإرهابي وغير المسؤول لوزير التربية والتعليم المصري (السيد رضا حجازي) الذي لم يفرض أي إجراءات تأديبية أو إدارية ضد المؤسسات الجامعية والمدرسية ومديريها الإرهابيين، فإن المدير الارهابي عبد المنعم عزمي، مدير المدرسة التي يذهب اليها المسيحي ناجي أكرم، أشار على صفحته على فيسبوك إلى أنه أبلغ الأمن الوطني المصري حتى يتمكن الأمن الوطني المصري من اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المسيحي ناجي أكرم.

إنه لأمر مخزي جدا من جانب مصر أن الأمن الوطني المصري، بدلا من حماية المسيحي ناجي أكرم الذي ليس هو المخطئ بل الضحية، وبدلا من تأمين الحماية اللازمة له حتى يتمكن من الذهاب إلى المدرسة واجتياز امتحانه، أصبح الأمن القومي المصري شريكا للإرهابيين المسلمين الذين يمارسون إرهابهم على المسيحيين وعلى الأخص على المسيحي ناجي أكرم.

لم يتمكن المسيحي ناجي أكرم من التقدم لامتحاناته لأن حياته في خطر، وغاب عن امتحاناته وضاعت عليه السنة الدراسية. بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل جدا ألا يتمكن المسيحي ناجي أكرم من مواصلة دراسته في مصر، لأنه سيكون من المستحيل تقريبا الالتحاق بمدرسة أو جامعة أخرى في مصر لأن حياته ستكون في خطر وسيقتله المسلمون أينما يذهب.

  • لماذا تصمت الدولة المصرية عما يحدث من جانب المسلمين واحتقارهم للدين المسيحي و يسوع والكتاب المقدس؟
  • لماذا لا تعاقب الدولة المصرية المسلمين البادئين بأحتقار المسيحية و التهكم عليها علنا؟ أليس هذا الرئيس المصري السيسي وهذا الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر (المؤسسة الإسلامية) هم الذين يكذبون على الغرب ويخبرون العالم الغربي أن الإسلام ومصر يحترمان حرية المعتقد لجميع الآخرين غير المسلمين؟
  • لماذا تلتزم الدولة المصرية الصمت تجاه جميع المسلمين الذين ينتهكون الحياة الشخصية للمسيحيين؟
  • لماذا تلتزم الدولة المصرية الصمت حيال تعرض حياة ناجي للخطر؟

اتضح أن الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر يرفع صوته فقط عندما يريد أن العالم يحترم الإسلام الإرهابي، بالتأكيد الإسلام إرهابي وإلا كيف يمكنك وصف ما يحدث مع ناجي أكرم والمسيحيين، ليس فقط في مصر ولكن في جميع أنحاء العالم؟ إن الاضطهاد الإسلامي للمسيحيين في جميع دول العالم، بما في ذلك الدول الغربية التي فتحت أبوابها للمسلمين، يدل على المستوى العالي للإسلام الإرهابي.

ان هذا الإرهاب الإسلامي يتكرر في مصر وليس هذا هو الحادث الأول، قبل بضعة أشهر كان هناك حادث مماثل عندما فعل المسلمون الشيء نفسه مع شاب مصري مسيحي آخر يدرس الطب البشري، مينا، الذي أجبر بعد ذلك على ترك جامعته بسبب تهديدات المسلمين. في الآونة الأخيرة، حدث نفس الشيء مع المسيحي أبانوب عماد الذي يدرس طب الأسنان والآن يحدث نفس الشيء أيضا مع المسيحي ناجي أكرم. كلما وقعت مثل هذه الحوادث، يجد المسيحي نفسه مجبرا على ترك مدرسته أو جامعته ولم يعد له مستقبل لأنه لم يعد قادرا على مواصلة دراسته في مصر على الرغم من حقيقة أنه الضحية.

من الواضح أن هذه هي إحدى الوسائل والتكتيكات التي يستخدمها المسلمون لأسلمة المسيحيين من خلال الإكراه والتهديد.

هل في الأيام المقبلة سيتخذ المسلمون إجراءات قانونية ضد المسيحي ناجي أكرم كما يفعلون عادة تجاه المسيحيين؟ هل سيسجن المسيحي ناجي أكرم على الرغم من كونه الضحية؟ هذا ما سنتابعه في الأيام القادمة.


سنستمر في متابعة الأحداث حتى نعرف ما سيحدث لناجي أكرم وعائلته المسيحية.


ناجي أكرم 

(مسيحي)

عبد المنعم عزمي

 (مدير مدرسة عمر بن الخطاب الثانوية العسكرية بنين)



رزين ("زولو")

(مسلم)



الصورة غير متوافرة





اسلام  م.  الطالوني

(مسلم)

إحدى البوستات المنشورة على صفحة الفيسبوك للاستاذ عبد المنعم عزمي، مدير المدرسة التي يذهب اليها المسيحي ناجي أكرم، يوضح البوست تفاصيل و ميعاد امتحان ناجي في اليوم التالي والبوست يوضح التحريض على قتل ناجي أكرم المسيحي



على صفحة الفيسبوك للاستاذ عبد المنعم عزمي المسلم  مدير المدرسة  التي يذهب اليها المسيحي ناجي أكرم. يؤكد عبد المنعم عزمي، مدير المدرسة لشخص مسلم أنه تم  أبلاغ الأمن الوطني المصري عن المسيحي ناجي أكرم حتى يقوم الأمن الوطني المصري بأتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد المسيحي ناجي أكرم.




أستاذ رِضا حجازي

( وزير التربية والتعليم والتعليم الفني - مصر)


رضا حجازي.jpg

الشخـيــر


الأمن الوطني المصري




الشخـيــر


للمتابعة



أبانوب عماد ماهر صديق :   

اضطهاد الطالب المسيحي أبانوب عماد من قبل المسلمين في مصر-اضطهاد المسيحيين في مصر والأسلمة بالتهديدات.

(بدأت الأحداث خلال الاسبوع : 2023-06-12)



أبانوب عماد هو طالب مسيحي مصري في السنة الثالثة من كلية طب أسنان في جامعة الزقازيق في مصر.

خلال ألاسبوع بتاريخ ١٢ يونيو ٢٠٢٣، رد المسيحي أبانوب عماد بأدب واحترام على مسلم يدعى معاذ عليان، الذي سخر قبل أيام قليلة من الكتاب المقدس نشيد الأناشيد ويسوع في أحد مقاطع الفيديو الخاصة به.

استمر المسلم معاذ عليان، و الذي يهدف إلى السخرية من المسيحية، في استفزاز الشاب المسيحي أبانوب عماد والسخرية من المسيحية و الكتاب المقدس ويسوع، مما دفع المسيحي أبانوب إلى الرد على اتهامات المسلم معاذ عليان تجاه الكتاب المقدس و بالاخص نشيد الانشاد

المسلم معاذ عليان بدأ بتحريض المسلمين على شبكات التواصل الاجتماعي ضد المسيحيين وضد الشاب المسيحي أبانوب.

بعد ذلك، بدأ المسلمون في تسجيل الدخول على صفحة المسيحي أبانوب عماد علي الفيسبوك ومهاجمته في صندوق رسائله الخاص، وتوجيه الاتهامات والشتائم إلى الكتاب المقدس ويسوعردا على إهانات واتهامات المسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" في صندوق الرسائل الخاص لأبنوب، رد أبنوب على المسلم "عبد الرحمن الحداد" على الرسائل الخاصة بكلمات مثل ركز على نبيك محمد، الذي تزوج العديد من النساء، وشن الحروب والفتوحات، إلخ

المسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" لم يعجبه ما قاله أبانوب المسيحي فيما يتعلق بالنبي محمد رغم انها الحقيقة، واعتبر أن أبانوب عماد يتحدث بشكل سيء عن نبي الإسلام. ثم قرر عبد الرحمن (المسلم) أن يبث علنا إجابات أبانوب التي كتبها في الرسائل علي الخاص وحرض المسلمين على الشبكات الاجتماعية ضد المسيحيين وضد الشاب المسيحي أبانوب وقتله لأن الإسلام يطالب المسلمين بقتل أي شخص يتحدث بشكل سيء عن النبي محمد.

و علي الرغم من أن ما قاله المسيحي أبانوب عماد هو حقيقة النبي محمد، فقد اعتبر المسلمون أن كلام أبانوب مهين لنبي الإسلام محمد، ولأن المسلمين يعرفون جيدا أن كلام أبانوب هو الحقيقة وأنه ليس لديهم إجابة على هذا الواقع بشأن نبيهم، بدأوا بنشر إرهابهم على جميع وسائل التواصل الأجتماعي و تحريض جميع المسلمين على قتل أبانوب وضرورة الوصول إليه قبل أن تصل إليه الشرطة.  وكما فعل المسلمون خلال أحداث الرسوم الكاريكاتورية التي قامت برسمها صحيفة شارلي إبدو لنبي الاسلام، كان رد فعل المسلمين بنفس الطريقة تجاه أبانوب عماد المسيحي وتجاه المسيحيين، وعلى جميع الشبكات الاجتماعية شجعت حشود المسلمين على قتل المسيحي أبانوب عماد وفقا لتعاليم القرآن والشريعة الإسلامية التي تتطلب قتل جميع الذين (في رأي المسلمين) يهينون محمد رسول الإسلام. بالإضافة إلى ذلك، أغرق المسلمون وسائل التواصل الاجتماعي بالشتائم والكراهية تجاه المسيحيين، دون اتخاذ أي إجراءات من قبل الدولة المصرية لوضع حد لهذا الهجوم وهذه الكراهية و هذا الظلم وهذا الازدراء ضد المسيحية والمسيحيين.

لم يكتف المسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" بالتحريض على مواقع التواصل الاجتماعي لقتل المسيحي أبنوب عماد ، بل سرب على مواقع التواصل الاجتماعي البيانات الشخصية لأبنوب عماد وبيانات عائلته ، و قد حصل المسلم  "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" علي  هذه البيانات الشخصية لابانوب و عائلته إما من شركة الاتصالات التي يعمل بها (اتصالات مصر /Etisalat ) أو امده بها احدي ضباط الأمن الوطني المصري و الذي يؤيد الإسلام و قد أعطى بيانات أبنوب الشخصية وبيانات عائلته للمسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" ، من أجل دعم الإسلام و لتخويف و أرهاب أبانوب المسيحي وعائلته المسيحية.

بعدها قام المسلمون بنشر علنا جميع بيانات أبانوب الشخصية ورقمه القومي وعنوانه، و نشروا أيضا بيانات و أسماء أفراد عائلته وهواتفهم ورسائل البريد الإلكتروني من أجل إخافتهم

والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن المسلمين قد نشروا إرهابهم من خلال موقع جامعة الزقازيق، وهي جامعة تحت إدارة الدولة المصرية، ومن خلال هذا الموقع، بدأ المسلمون يطالبون بقتل أبانوب عماد، ومن خلال هذا الموقع قام المسلمون بتسريب معلوماته الشخصية وكل هذا تحت أعين مسؤولي الجامعة الذين لم يتخذوا أي إجراءات تأديبية لمعاقبة هؤلاء الإرهابيين المسلمين ولم يعبروا حتى عن سخطهم من استخدام موقع جامعة الزقازيق لنشر الإرهاب.


في يوم الجمعة ١٦ يونيو ٢٠٢٣، بدأت مجموعة من المسلمين في مصر المرحلة الاولي لقتل أبانوب المسيحي وضربوا أبانوب بشدة حتي أنه كاد يموت.

وبحسب آخر الأخبار، بعد تعرض المسيحي أبانوب للضرب على أيدي المسلمين يوم الجمعة ١٦ يونيو ٢٠٢٣، اعتقلت الشرطة المصرية المسيحي أبانوب وأودعته في السجن، أما المسلم معاذ عليان الذي تسبب في المشكلة، وكذلك المسلمون الذين حرضوا على قتل أبانوب ولعن المسيحيين والمسيحية، فلم تقترب منهم السلطات.


في يوم الأحد ١٨ يونيو ٢٠٢٣، رفع السيد مصباح محمد القربة، وهو محام مسلم، ويبدو أنه جزء من جماعة الإخوان المسلمين ، دعوى قضائية ضد المسيحي أبانوب عماد لرده على المسلم عبد الرحمن الحداد بعد إهانات هذا المسلم للكتاب المقدس ويسوع. اتهم المحامي المسلم مصباح محمد الكربة المسيحي أبانوب عماد بازدراء الدين الإسلامي، متجاهلا أن المسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" هو الذي بدأ بإهانة نشيد الأنشاد والمسيحية، متجاهلا أن رد المسيحي أبانوب عماد هو رد فعل ورد على إهانات المسلم عبد الرحمن الذي بدأ بإهانة نشيد الأناشيد والمسيحية، علاوة على ذلك، تجاهل المحامي المسلم حقيقة أن إجابات المسيحي أبانوب كانت على رسائل خاصة وأن المسلم "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" هو الذي قرر نشرها على الملأ.


* * *


فيما يلي بعض المقتطفات مما كتبه المحامي المسلم السيد مصباح محمد القربة في إجراءاته القانونية ضد أبانوب عماد، لنظهر لكم أن غرض هذا المحامي المسلم هو خدمة الإسلام وليس العدالة، هذا المحامي المسلم يدين المسيحي أبانوب عماد الذي هو ضحية للمسلمين دون توجيه اتهامات ضد المذنبين لأنهم مسلمون. لاحظوا كيف يتحدث هذا المحامي المسلم باسم جميع المصريين وكأنهم جميعا مسلمون يدافعون عن الدين الواحد والوحيد في مصر بينما يتجاهل تماما وجود المسيحية والمسيحيين، وحقوقهم في الدفاع عن معتقدهم، وحقهم في العدالة، فهو يتحدث باسم جميع المسيحيين في مصر كما لو كانوا يدافعون عن الإسلام على حساب المسيحية والمسيحيين الذين يعتبرهم هذا المحامي المسلم غيرموجودين في مصر. وعلاوة على ذلك، لاحظ أسلوب الكتابة الذي تم به صياغة هذه الدعوي القضائية، و من يقرأها قد يعتقد أن هذا المحامي المسلم يعمل لصالح الدعوة الإسلامية وليس كمحام، مع العلم أن النظام القضائي في مصر قد تمت أسلمته منذ وقت وأن المحامين والقضاة في مصر اصبحوا الآن في خدمة الإسلام وليس في خدمة القانون، هذا المحامي المسلم يرسل رسالة خفية إلى القاضي الذي سيكون مسؤولا عن المحاكمة ليطلب منه، بشكل غير مباشر، أن يوقع أشد عقوبة على أبانوب عماد المسيحي فقط لأنه مسيحي وليس مسلم.


أتقدم بهذه الشكوى بين يدي حضراتكم إذ ان الامر بالنسبة لنا و لكل مسلم ولكل مصري جلل حيث ان المشكو في حقه قام بالاعتداء علي الجانب النبوي (...)

أتقدم لحضراتكم بهذه الشكوى مرفق معها مستندات ثابت بها ما قام به المشكو في حقه من اعتداء على (...) رسول الله (...) مما يعف لساني ون لا يطاوعني قلبي ان اسرده في الشكوي ناسبا اياه الي نبينا (...).

سيادة النائب العام الموقر إن اعتداء سافرا كمثل ذلك علي (...) رسول الله انما هو اعتداء علي كل مسلم، اعتداء علي كل من ارتضي دين الاسلام دينا حقا فأتبعه مختارا، اعتداء علي شعب كامل، غالب دين اهله الاسلام، اعتداء على وطن نص في دستوره على أعتبار الاسلام دينه الرسمي.

و لما كان المشكو في حقه قد قام عن طريق استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بتوجيه عبارات سب و قذف لنبي الاسلام محمد (...) و لأمة الاسلام جمعاء و هو الامر الذي يشكل الجرائم الاتية :


اولا : جريمة ازدراء الاديان المؤثمة بالمادة ٩٨ (و) من قانون العقوبات رقم ٥٨ لسنة ١٩٣٧ :

المادة 98 (و)

- "يعاقب بالحبس مدة لا تقل عن ستة أشهر ولا تجاوز خمس سنوات أو بغرامة لا تقل عن خمسمائة جنيه، ولا تجاوز ألف جنيه كل من استغل الدين في الترويج بالقول أو بالكتابة أو بأية وسيلة أخرى لأفكار متطرفة بقصد إثارة الفتنة أو تحقير أو ازدراء أحد الأديان السماوية أو الطوائف المنتمية إليها أو الإضرار بالوحدة الوطنية."


ثانيا : جريمة الاعتداء على القيم و المبادئ في المجتمع المصـري المؤثمة بالمادة ٢٥ من قانون مكافحة جرائم الانترنت رقم ١٧٥ لسنة ٢٠١٨ :

القانون المصري مادة ٢٥ من قانون مكافحة جرائم الانترنت رقم ١٧٥ لسنة ٢٠١٨ :

- "الجرائم المتعلقة بالاعتداء على حرمه الحياة الخاصة والمحتوى المعلوماتى غير المشروع

- يعاقب بالحبس مدة لاتقل عن ستة أشهر، وبغرامة لاتقل عن خمسين ألف جنيه ولا تجاوز مائة ألف جنيه، أو باحدى هاتين العقوبتين، كل من اعتدى على أى من المبادئ أو القيم الاسرية فى المجتمع المصرى، أو انتهك حرمة الحياه الخاصة أو ارسل بكثافة العديد من الرسائل الاليكترونية لشخص معين دون موافقته، أو منح بيانات إلى نظام أو موقع اليكترونى لترويج السلع أو الخدمات دون موافقته أو بالقيام بالنشر عن طريق الشبكة المعلوماتية أو باحدى وسائل تقنية المعلومات، لمعلومات أو اخبار أو صور وما فى حكمها، تنتهك خصوصية أى شخص دون رضاه، سواء كانت المعلومات المنشورة صحيحة ام غير صحيحة."


لما كان ما تقدم و كانت هذه الوقائع الاجرامية مسالفة الفكر قد استقام الدليل اليقيني علي وقوعها و هي جرائم خطيرة و تمس امن و سلامة و استقرار و طمأنينة المجتمع المصري ككل.

و لما كانت المادة ٢٥ من قانون الاجراءات الجنائية تنص علي انه "لكل من علم بوقوع جريمة، يجوز للنيابة العامة رفع الدعوى عنها بغير شكوى أو طلب أن يبلغ النيابة العامة أو أحد مأمورى الضبط القضائى عنها."

لذلك

فأنني أتقدم لحضراتكم بهذا البلاغ ملتمسا من سيادتكم فتح تحقيق قضائي عاجل في هذه الواقعة مع اتخاذ جميع الاجراءات القانونية اللازمة وصولا إلي القبض علي المتهم و إحالته للمحاكمة الجنائية علي وجه السرعة لمعاقبته عما اقترفه من جرائم.


                                                                                                                     * * *


  • من الذي كشف البيانات الشخصية للشباب المسيحي أبانوب عماد وعائلته المسيحية؟

             - هل هو أمن الدولة في مصر؟ 

             - أم أنه شخص يشغل منصبا رفيع المستوى في وزارة الداخلية المصرية؟

             - أم أنه واحد من الأشخاص المسؤولين عن هذه الجامعة :

                                 - رئيس جامعة الزقازيق: الأستاذ خالد علي الدرندلي ، أو

                                 - نائب رئيس الجامعة المكلف بشؤون التعليم والطلاب: الأستاذ عاطف محمد حسين، أو

                                 - عميد كلية الطب وجراحة الفم: الأستاذ وليد أحمد عبدالله

  • ولماذا تلتزم الدولة المصرية الصمت حول ما يحدث من جانب المسلمين واحتقارهم للدين المسيحي و يسوع والكتاب المقدس؟
  • لماذا لم تعاقب الدولة المصرية المسلم معاذ عليان و هو البادئ بأحتقار المسيحية علنا، أليس هذا الرئيس المصري السيسي وهذا الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر (المؤسسة الإسلامية) يكذبون على الغرب عندما يخبرون العالم الغربي أن الإسلام ومصر يحترما حرية المعتقد لجميع الآخرين الغير المسلمين؟
  • لماذا تلتزم الدولة المصرية الصمت تجاه جميع المسلمين الذين انتهكوا الحياة الشخصية لأبانوب وعائلته؟
  • لماذا تلتزم الدولة المصرية الصمت حيال تعرض حياة أبانوب للخطر؟


اتضح أن الشيخ أحمد الطيب، شيخ الأزهر يرفع صوته فقط عندما يريد أن العالم يحترم الإسلام الإرهابي، بالتأكيد الإسلام إرهابي وإلا كيف يمكنك وصف ما يحدث مع أبانوب عماد والمسيحيين، ليس فقط في مصر ولكن في جميع أنحاء العالم؟ إن الاضطهاد الإسلامي للمسيحيين في جميع دول العالم، بما في ذلك الدول الغربية التي فتحت أبوابها للمسلمين، يدل على المستوى العالي للإسلام الإرهابي.


هذا الإرهاب الإسلامي يتكرر في مصر وليس هذا الحادث هو الحادث الأول، قبل بضعة أشهر كان هناك حادث مماثل عندما فعل المسلمون الشيء نفسه مع شاب مصري مسيحي آخر يدرس الطب البشري ، و هو  مينا، الذي تم أجباره بعد ذلك على ترك جامعته بسبب تهديدات المسلمين.


من الواضح أن هذه هي إحدى الوسائل والتكتيكات التي يستخدمها المسلمون لأسلمة المسيحيين من خلال الإكراه والتهديد.


سنستمر في متابعة الأحداث حتى نعرف ما سيحدث لأبانوب عماد وعائلته المسيحية



أبانوب عماد (مسيحي)


معاذ عليان (مسلم)



منشور على موقع جامعة الزقازيق يحرض على قتل المسيحي أبانوب عماد


منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يحرض على قتل المسيحي أبانوب عماد


إحدى المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي التي تحرض على قتل المسيحي أبانوب عماد بحسب القرآن

إحدى المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي التي تحرض على قتل المسيحي أبانوب عماد بحسب القرآن


إحدى الرسائل على وسائل التواصل الاجتماعي التي يؤكد فيها المسلمون أنهم ضربوا المسيحي أبانوب عماد


إحدى المنشورات على وسائل التواصل الاجتماعي التي يشير فيها أحد المسلمين إلى أنه مع زيادة القليل من التهديدات والضغط القليل على أبانوب سيتحول إلى الإسلام


 

الدعوي القانونية التي رفعها المحامي المسلم مصباح محمد الكوربة ضد المسيحي أبانوب عماد

صفحة ١ :


صفحة ٢ :


شركة الاتصالات التي يعمل بها "عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد" والتي نشر منها عبد الرحمن الحداد المعلومات الشخصية للمسيحي أبانوب عماد وعائلته

مسلمون يدينون

"عبد الرحمن عوض إبراهيم الحداد"

لأنه من بدأ بالسخرية من الكتاب المقدس ، و نشيد الأناشيد ويسوع

* * *


* * *


نفاق المسلمين الذين غضبوا و ثاروا على شارلي إبدو بسبب الرسوم الكاريكاتورية عن النبي بينما هم أنفسهم يصنعون رسوما كاريكاتورية تسخر من يسوع

أمثلة على ازدراء المسلمين للدين المسيحي وإهانة المسيحيين في الشرق والغرب. يطبق قانون ازدراء الأديان في مصر في اتجاه واحد فقط ويعاقب المسيحيين فقط وليس المسلمين الذين يحتقرون المسيحية.


ربما ستفهم دول الغرب ازدواجية قيم الإسلام والمسلمين الذين يطالبون العالم باحترام دينهم بينما لا يحترمون الديانات الأخرى.


عبد الرحمن عوض الرابع




أمثلة على ازدراء المسلمين للدين المسيحي وإهانة المسيحيين في الشرق والغرب. يطبق قانون ازدراء الأديان في مصر في اتجاه واحد فقط ويعاقب المسيحيين فقط وليس المسلمين الذين يحتقرون المسيحية.


ربما ستفهم دول الغرب ازدواجية قيم الإسلام والمسلمين الذين يطالبون العالم باحترام دينهم بينما لا يحترمون الديانات الأخرى.


ضياء أحمد


أمثلة على ازدراء المسلمين للدين المسيحي وإهانة المسيحيين في الشرق والغرب. يطبق قانون ازدراء الأديان في مصر في اتجاه واحد فقط ويعاقب المسيحيين فقط وليس المسلمين الذين يحتقرون المسيحية.


ربما ستفهم دول الغرب ازدواجية قيم الإسلام والمسلمين الذين يطالبون العالم باحترام دينهم بينما لا يحترمون الديانات الأخرى.


معاذ عليان




ماركو جرجس صليب شحاتة ، مسيحي مصري حكم عليه ظلما في عام ٢٠٢١ بالسجن خمسة سنوات بتهمة زدراء الإسلام لمناقشة على الخاص
-- مقابل--
الشيخ مبروك عطية ، مسلم رفع تظلم بسبب الحكم عليه بدفع مبلغ  الف  جنيه مصري لإهانته ليسوع علي العلن.


فهل سيحكم على أبانوب عماد المسيحي أيضا  بخمسة سنوات سجن مثل ماركو جرجيس لأنه مسيحي لأن دفاعه ضد الهجمات على المسيحية  كان على الخاص؟

المسيحي:

ماركو جرجس صليب شحاتة


- مقابل -

المسلم:

الشيخ مبروك عطية 




ترقبوا قريبا

لاتنسوا أن تعاودوا زيارة الصفحة

إخلاء المسؤولية القانونية:

أي معلومات مقدمة على هذا الموقع هي لأغراض إعلامية فقط. هذه المعلومات والوثائق والبيانات ، إلخ. تستند إلى المعلومات المقدمة من قبل أطراف اخري ، لذا فهي ليست اكيدة او مضمونة  لتكون دقيقة أو كاملة.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، غير مسؤولين ، بشكل فردي أو جماعي ، عن كل ما يتم نشره على هذا الموقع ، ولا يقدمون أي ضمانات او تأكيدات فيما يتعلق بدقة أو اكتمال المعلومات الواردة في هذه الوثائق والمعلومات. الآراء المعبر عنها في هذا الموقع لا تمثل بالضرورة أو تعكس آراء الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، و فرديا وجماعيا ، هم ليسوا مسؤولين  فيما يتعلق بكل ما يتم نشره على الموقع ويرفضون كل المسؤولية.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي و جماعي، ليسوا مسؤولين عن الأخطاء أو السهو على هذا الموقع، ولا عن الخسائر أو الأضرار التي قد تصدر نتيجة لأي خبر او معلومة على هذا الموقع.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، لا يقدمون أي تعهدات بشأن صحة أو دقة أو اكتمال أي معلومات ، ولا يقدمون أي ضمانات ولا يقبلون أي مسؤولية عن صحة أو دقة أو اكتمال المعلومات والوثائق الواردة في هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب. وينطبق الشيء نفسه على أي محتوى أو صورة أو فيديو أو رابط أو غير ذلك على هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب  أو إذا تم العثور عليه باتباع رابط على هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب.

تحت أي ظرف من الظروف ، وبغض النظر عن جميع القوانين واللوائح الوطنية والدولية ، لا يمكن بأي حال من الأحوال تحميل الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، المسؤولية عن الخسائر أو المطالبات أو الإصابات أو الأضرار أو التكاليف أو غيرها ، من أي نوع كان (بما في ذلك ، على سبيل المثال لا الحصر ، أي ضرر مباشر أو غير مباشر للمضايقة أو انتهاك الخصوصية أو التشهير من أي نوع) ، (بما في ذلك المعلومات) وما إلى ذلك، الناتجة أو الناشئة بشكل مباشر أو غير مباشر عن التعرض أو استخدام هذه المعلومات /  الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب / أو أي موقع ويب أو صفحات ويب وما إلى ذلك، أو من ثقتك في المعلومات والوثائق على هذا الموقع / موقع الويب  / الصفحة / صفحة الويب.


لا يوجد عروض أو طلب للمال او تبرعات :  أي طلب للمال أو غير ذلك ، من أي نوع وبأي شكل من الأشكال ، غير مصرح به و غير مسموح به ولن نكون مسؤولين عن أي مطالب او اضرار من أي نوع كان.

لا يقوم الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي، بإجراء أي حملة تبرعات / جمع أموال أو طلب مال أو غير ذلك. أي طلب للحصول على المال أو غير ذلك ، من أي نوع وبأي شكل من الأشكال ، غير مصرح به و غير مسموح به ، و الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، ليسوا ولن يكونوا مسؤولين عن أي طلب للمال او غيره من هذا القبيل.