دكتورة سالي نسيم حكيم مرقص

سيدة مسيحية تم خطفها في مصر و تمت اسلمتها بالغصب




التفاصيل :

هذه الحالة الخاصة بخطف دكتورة سالي نسيم حكيم مرقص من المسلمين و أسلمتها بالغصب هي مثال صارخ علي

  • فساد الاسلام،
  • و فساد الدولة المصرية
  • و فساد قضاة و محامين و شركة مصر


____________________________________________



في
مصر: د. سالي نسيم - طبيبة مسيحية مصرية خطفها المسلمون في مصر منذ ٢٠ مايو ٢٠٢٣ لغرض الأسلمة بالقوة.

الدكتورة سالي نسيم من كوم أمبو، أسوان، مصر.

العمر: ٣١ سنة

لديها أخت أكبر منها متزوجة من كاهن مسيحي ولديهما طفلان (٢) صغيران

الدكتورة سالي خادمة للرب في كنيستها.

منذ أن تم خطف دكتورة سالي نسيم من قبل المسلمين وهم هم يصدرون اوراق مزيفة لأسلمتها غصبا عنها ويغيرون في اوراقها الرسمية ويقومون بالتزوير في السجل المدني وتغيير بطاقتها وشهادة ميلادها وصولا الي تغيير بيانات ديانتها على الكارنيه الخاص بها والصادر من مديرية الشؤون الصحية بأسوان (مصر)، الخ، كل هذا بالاشتراك والتواطؤ بشكل مباشر أو غير مباشر مع الازهر (وهو المؤسسة الرئيسية للإسلام)، وبشكل مباشر مع أمن الدولة المصرية ومؤسسات الدولة الذين يعملون جميعهم على أسلمة المسيحيين في مصر.

منذ خطف الدكتورة سالي نسيم في ٢٢ مايو ٢٠٢٣، ظل الأمن المصري والأزهر صامتين على الرغم من التزوير الواضح لأوراق وسجلات أسلمة الدكتورة سالي نسيم، وعلى الرغم من معرفة الأمن المصري بالمحامي الذي كان أول من أظهر جميع الأوراق المزيفة لأسلمة الدكتورة سالي نسيم قسرا، وعلى الرغم من معرفة الأمن المصري والدولة المصرية بالخاطفين المسلمين الذين يحتجزون الدكتورة سالي نسيم.

لقد مرت ثلاثة أشهر منذ خطف دكتورة سالي نسيم ولم تتخذ الدولة المصرية والشرطة المصرية أي إجراءات لاعتقال الخاطفين أو تحرير الدكتورة سالي نسيم من خاطفيها حتى تعود إلى عائلتها وانما تترك الدولة المصرية الدكتورة سالي نسيم فريسة لخاطفيها المسلمين وهذا كله لخدمة الإسلام.


الأحداث:

يوم ١٩ مايو ٢٠٢٣: حضرت الدكتورة سالي نسيم القداس في أسوان وتناولت وأدت الطقوس المسيحية.

في ٢٠ مايو ٢٠٢٣: سافرت الدكتورة سالي نسيم إلى القاهرة لحضور مؤتمر طبي مهم لدراستها من أجل الحصول على الدكتوراه. كان من المفترض أن تقضي حوالي شهر في القاهرة.

سافرت الدكتورة سالي نسيم بدون معظم متعلقاتها وبالكاد كانت تحمل حقيبة عادية تحتوي على متعلقاتها لمدة الشهر الذي كانت ستقضيه في القاهرة.

ما بين٢٠ مايو ٢٠٢٣ وحتى ٢٠ يونيو ٢٠٢٣ كانت سالي تتصل من آن لأخر بعائلتها تليفونيا وكانت المكالمات عادة لدقائق قليلة.

يبدو أن سالي كانت تحت وطأة الخاطفين خلال هذه الفترة وكانت هذه المكالمات الهاتفية مع عائلتها خلال هذه الفترة بأمر من خاطفيها وتحت تهديدهم حتى لا تثير أي شكوك من جانب عائلتها حول خطفها.

وبحسب ما ترددت شائعات على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الدكتورة سالي نسيم اتصلت بأسرتها عبر الهاتف في ١٩ يونيو ٢٠٢٣ و كانت المكالمة سريعة لبضعة ثوان كما لو كانت تتحدث خلسة حيث أبلغت عائلتها بأنها مهددة بالتعرض لعائلتها وأختها وزوجها الكاهن وابنيهما الصغيرين، ثم سرعان ما أغلقت المكالمة.

في ٢٠ يونيو ٢٠٢٣، أي في اليوم التالي لمكالمة ١٩ يونيو ٢٠٢٣ السريعة اتصلت الدكتورة سالي بأسرتها مرة أخرى عبر الهاتف وأبلغتهم بنبرة باردة كما لو كانت في حالة جمود بأنها اعتنقت الإسلام.

حاورت الشكوك عائلة الدكتورة سالي نسيم وأن سالي في خطر خاصة وأنها لم تعد إلى كوم أمبو (حيث كانت تعيش)، لذلك أطلقت عائلة سالي استغاثات على شبكات التواصل الاجتماعي لطلب المساعدة للعثور على سالي.

منذ هذه اللحظة بدأ المسلمون في وضع كمية هائلة من الوثائق المزيفة على وسائل التواصل الاجتماعي في محاولة لخداع الناس وإقناعهم بأن سالي قد اعتنقت الإسلام بمحض إرادتها.

إن التزييف الظاهر للوثائق والصور التي أظهرها المسلمون على مواقع التواصل الاجتماعي أكد أن سالي اختطفت وأنها اعتنقت الإسلام بالقوة وليس بمحض إرادتها وأن المسلمين يكذبون من أجل خداع الناس وإقناعهم بأن سالي اعتنقت الإسلام بمحض إرادتها

وتجدر الإشارة إلى أنه حتى اليوم السابق لرحلتها إلى مصر نشرت الدكتورة سالي نسيم منشورات مسيحية على صفحتها على فيسبوك تتحدث عن يسوع وكم نجد هدوءنا ونكون مطمئنين عندما نكون في الكنيسة





الأسلمة الأجبارية للدكتورة سالي نسيم


إصدار شهادة أسلمة وتعاون الأزهر مع الخاطفين المسلمين


وثائق وصور مزورة تتعلق بكذبة المسلمين بأن الدكتورة سالي نسيم لم تختطف وأنها اعتنقت الإسلام بمحض إرادتها


١- ثلاث (٣) نسخ مختلفة من شهادة الأسلمة (المزورة) باسم الدكتورة سالي نسيم:

حوالي ١٧ يونيو ٢٠٢٣ تقريبا، نشر محامي يدعى باسم سليمان كان مسيحيا سابقا واعتنق الإسلام منذ عام ٢٠١٧ والذي يعمل منذ ذلك الحين على أسلمة المسيحيين بالقوة، تدوينة على صفحته على فيسبوك يعلن فيها أنه فاز في معركة شرسة ضد العدو استمرت ست ساعات وتمكن من سرقة إحدى الارواح من عنده، وهي الدكتورة "س. ن "(وعرف الدكتورة سالي نسيم بالأحرف الأولى من اسمها)، وأنه حولها إلى الإسلام وأنهي كلامه بكلمتي "انتش وأجري".


يشير المحامي باسم سليمان في منشور إلى أنه فاز في معركة شرسة ضد العدو ، والتي استمرت ستة (٦) ساعات تمكن خلالها أخيرا من سرقة روح من العدو (المسيحيين).


المحامي باسم سليمان يعلن على صفحته على فيسبوك أنه نجح في تحويل المسيحيةالدكتورة سالي نسيم إلى الإسلام. 

ثم نشر المحامي باسم سليمان على مواقع التواصل الاجتماعي ثلاث (٣) مرات، ثلاث (٣) نسخ من شهادة أسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم، كما نشر وثائق رسمية أخرى تتعلق بالدكتورة سالي نسيم حيث يظهر فيها تغيير دينها من المسيحية إلى الإسلام.



شهادة
الأسلمة الأولي:

أول شهادة أسلمة نشرها المحامي باسم سليمان تحمل اسم الدكتورة سالي ناسم والتي سرعان ما تم تداولها في بضع دقائق على عدد كبير جدا من الشبكات الاجتماعية بدون توقيع.

وهكذا فإن تاريخ ٢٢ مايو ٢٠٢٣ المشار إليه في شهادة أسلمة الدكتورة سالي نسيم يدل على أن شهادة الأسلمة تم إصدارها ابعد يومين (٢) فقط من وصول الدكتورة سالي نسيم إلى القاهرة.

عندما كتب المسيحيون عدة تعليقات مفادها أن شهادة الأسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم التي نشرها المحامي باسم سليمان على شبكات التواصل الاجتماعي ليست موقعة، قام المحامي باسم سليمان وكذلك وسائل التواصل الاجتماعي الإسلامية بحذف وسحب من وسائل التواصل الاجتماعي شهادة الأسلمة الأولى والغير الموقعة.

شهادة الأسلمة الثانية:

بعد ذلك نشر المحامي باسم سليمان على شبكات التواصل الاجتماعي شهادة أسلمة ثانية تحمل اسم الدكتورة سالي نسيم، هذه المرة تم توقيع شهادة الأسلمة ولكن هذه الشهادة الثانية كانت تحمل عيوبا (ربما بخصوص الصورة) مما يدل على أن الشهادة الثانية هي ايضا مفبركة. لقد قامت بعدها وسائل التواصل الاجتماعي الاسلامية بنشر هذه الشهادة الثانية للأسلمة على شبكات التواصل الاجتماعي بسرعة.

علق المسيحيون مرة أخرى على عيوب شهادة الأسلمة الثانية وقام المحامي باسم سليمان للمرة الثانية بحذف وازالة من وسائل التواصل الاجتماعي شهادة الاسلمة الثانية التي تحمل عيوبا، حذفها كما حذف سابقا الشهادة الاولي.

شهادة الأسلمة الثالثة:

بعد تصحيح عيوب شهادة الأسلمة الأولى والثانية، نشر المحامي باسم سليمان على مواقع التواصل الاجتماعي شهادة اسلمة ثالثة تم تصحيحها هذه المرة وتحمل اسم الدكتورة سالي نسيم.

نسخة من شهادة الأسلمة الثالثة أدناه.

يعد إصدار شهادة أسلمة شيء معتاد ومتكرر من جانب المسلمين عندما يخطفون فتاة أو امرأة مسيحية لغرض الأسلمة بالقوة.

كلما خطف المسلمون فتاة أو امرأة مسيحية في مصر وحولوها قسرا إلى الإسلام فهم يصدرون لها شهادة أسلمة من خلال المؤسسة الإسلامية الرئيسية في العالم العربي، الأزهر، والتي تتمثل مهمتها السرية في أسلمة المسيحيين. على الرغم من معرفة الأزهر الكاملة بأن هؤلاء الفتيات والنساء المسيحيات يتم خطفهن وأسلامتهن قسرا إلا أن الأزهر رغم ذلك يصدر شهادات الأسلمة ضد رغبات الفتيات والنساء المسيحيات المخطوفات.

ظهور ثلاث (٣) شهادات أسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم ونشرها على مواقع التواصل الاجتماعي دون أدنى اعتراض أو تصريح من الأزهر يقول إن هذه الشهادات مزورة، يشير إلى تواطؤ الأزهر مع الخاطفين المسلمين وتعاون الأزهر مع الجميع (بما في ذلك المحامي باسم سليمان) في أسلمة الفتيات والنساء المسيحيات المخطوفات اللواتي تتم أسلمتهن بالقوة

علاوة على ذلك، فإن شهادة الأسلمة غير الموقعة، والصورة المزورة على ما يبدو (فوتوشوب) والعيوب العديدة في العديد من شهادات الأسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم تشير إلى أن الدكتورة سالي نسيم لم تعتنق الإسلام بمحض إرادتها بل اعتنقت الإسلام بالقوة




أسئلة حول شهادة الأسلمة:

السؤال ١:

لماذا تم إصدار ثلاثة (٣) نسخ من نفس شهادة الأسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم، أول نسختين منهما كانتا بدون توقيعات وبها عيوب، هذا بالإضافة إلى أن الصورة المزيفة للدكتورة سالي نسيم لا تزال تظهر على أحدث نسخة من شهادة الأسلمة القسرية؟

السؤال ٢:

لماذا تختلف صورة سالي نسيم في شهادة الأسلمة التي يفترض أنها صادرة عن الأزهر (المؤسسة الإسلامية الرئيسية للإسلام) عن صورتها الأخرى التي نشرها المسلمون، مع العلم أنها ترتدي الحجاب في الصورتين والفرق بين الصورتين هو بضعة أيام فقط؟



برجاء مقارنة الصورة على شهادة الأسلمة مع صورة الدكتورة سالي نسيم بدون الحجاب.



صورة مزورة وشهادة أسلمة مزيفة باسم د. سالي نسيم.


صورة مزورة علي شهادة أسلمة مزيفة باسم د. سالي نسيم.

صورة مزورة للدكتورة سالي نسيم بالحجاب.

الصورة الأصلية للدكتورة سالي نسيم

  • دليل على أن شهادة الأسلمة للدكتورة سالي نسيم هي شهادة مزيفة، مما يعني أن الدكتورة سالي نسيم مخطوفة من قبل المسلمين وأنها لم تعتنق الإسلام بمحض إرادتها:


فيما
يلي مقارنة بين شهادة أسلمة حقيقية صادرة عن الأزهر (المؤسسة الرئيسية للإسلام) وشهادة أسلمة مزيفة باسم الدكتورة سالي نسيم، مفبركة من قبل الخاطفين المسلمين والذين ينسبونها إلى الأزهر الذي يلتزم الصمت بشأن هذه الشهادة المزيفة.

هل من الممكن أن يكون الأمن القومي المصري هو الذي أصدر / فبرك هذه الشهادة مزورة لأسلمة الدكتورة سالي نسيم ولهذا السبب يظل الأزهر صامتا تجاه هذا التزوير؟

الأزهر ملزم بتأكيد ما إذا كانت شهادة الأسلمة هذه للدكتورة سالي نسيم صحيحة أم خاطئة.


شهادة أسلمة صحيحة صادرة من الأزهر (المؤسسة الإسلامية الرئيسية)


شهادة أسلمة مفبركة باسم الدكتورة سالي نسيم.


شهادة أسلمة صحيحة صادرة من الأزهر (المؤسسة الإسلامية الرئيسية)


شهادة أسلمة مفبركة باسم الدكتورة سالي نسيم.


.

أسئلة حول شهادة الأسلمة:


السؤال
٣:

مع إصدار ثلاثة (٣) نسخ لشهادة الأسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم والتي تحتوي على عيوب، السؤال التالي يطرح نفسه: هل حقا الأزهر (المؤسسة الإسلامية الرئيسية للإسلام) هو الذي أنتج شهادة أسلمة الدكتورة سالي نسيم، أم أنها شهادة مزورة من قبل المحامين المتورطين في خطف وأسلمة الدكتور سالي نسيم والذين من بينهم المحامي باسم سليمان؟

هنا، سيتعين على الرئيس المسؤول عن الأزهر، الشيخ أحمد الطيب، إعطاء الجواب نيابة عن الأزهر للبت في القضية. فهل الرئيس المسؤول عن الأزهر سيكون لديه الشجاعة لإعطاء الجواب الحقيقي لحسم الامر؟

السؤالين ٤ و٥:

إذا لم يكن الأزهر هو الذي أصدر شهادة أسلمة الدكتورة سالي نسيم وأن الشهادة مزورة من قبل المحامين المتورطين في خطف الدكتورة سالي نسيم وأسلمتها القسرية:

فهل سيتم إدانة هؤلاء المحامين والمتواطئين معهم من قبل الدولة المصرية بتهمة الخطف والأسلمة القسرية وتزوير وثائق رسمية؟

وهل سيتم شطب هؤلاء المحامين المتورطين بتهمة الخطف والأسلمة الجبرية وتزوير الوثائق والإجراءات القانونية؟


تغيير الوثائق الرسمية وتعاون وزارة الداخلية والجهات الحكومية مع الخاطفين المسلمين


بعد ظهور العديد من شهادات الأسلمة باسم الدكتورة سالي نسيم على شبكات التواصل الاجتماعي، ظهرت وثائق أخرى على شبكات التواصل الاجتماعي توضح تغيير الدين على وثائق الهوية الرسمية للدكتورة سالي نسيم، من بين هذه الوثائق:


٢- بصمات الأصابع / السجل الجنائي وتعاون وزارة الداخلية المصرية مع الخاطفين المسلمين

فيش وتشبيه (بصمات الأصابع) للسجل الجنائي الصادر عن وزارة الداخلية في ٢٢ مايو ٢٠٢٣، وهو نفس تاريخ شهادة الأسلمة، مع الاختلاف أن الصورة الموجودة على ورقة الفيش والتشبيه تظهر امرأة بدون حجاب على عكس الصورة الموجودة على شهادة الأسلمة التي ترتدي فيها المرأة الحجاب، بالإضافة إلى أن وجه المرأة المحجبة في صورة شهادة الأسلمة يختلف عن وجه المرأة على صورة ورقة الفيش والتشبيه.

فيش وتشبيه (بصمات الأصابع) للسجل الجنائي الصادر عن وزارة الداخلية في ٢٢ مايو ٢٠٢٣

(الموظف المسؤول بوزارة الداخلية: محمود سمير)



صورة مزيفة للدكتورة سالي نسيم على شهادة الأسلمة المفبركة.



فيش و تشبيه صادر عن وزارة الداخلية في ٢٢ مايو ٢٠٢٣

(الموظف المسؤول بوزارة الداخلية: السيد محمود سمير)


أسئلة حول الفيش و التشبيه  / السجلات الجنائية والعلاقة بالأسلمة القسرية:

السؤالين ٦ و٧:

  • لماذا تم تحديث السجل الجنائي/بصمات الأصابع للدكتورة سالي نسيم في نفس يوم شهادة الأسلمة؟ ما هي العلاقة بين السجل الجنائي وبصمات الأصابع من جهة وشهادة الأسلمة من جهة أخرى؟
  • لماذا تظهر سالي نسيم في صورة السجل الجنائي / بصمة الإصبع بدون حجاب ، بينما تظهر في صورة شهادة الأسلمة وهي ترتدي الحجاب ، على الرغم من أن الوثيقتين في نفس اليوم؟



أسئلة تتعلق بالفيش و التشبيه وتحديث السجل الجنائي وعلاقته بألاسلمة القسرية للدكتورة سالي نسيم:

السؤال ٨:

  • لماذا كان من الضروري الحصول على بصمات الدكتورة سالي نسيم وتحديث سجلها الجنائي؟
  • هل سيهرب الخاطفون المسلمون الدكتورة سالي نسيم من مصر بعد اعتناقها الإسلام؟
  • ولماذا؟
  • إلى أي بلد عربي / إسلامي سيهربون اليه الدكتورة سالي نسيم؟
  • وما هي هذه الدول العربية / الإسلامية التي تتعاون مع الخاطفين المسلمين لخطف مسيحيي مصر وتحويلهم إلى الإسلام بالقوة؟


٣- شهادة الميلاد وتواطؤ وزارة الداخلية المصرية ومكاتب السجل المدني مع الخاطفين المسلمين


شهادة ميلاد للدكتورة سالي نسيم وقد تم فيها تغيير الديانة المسيحية للدكتورة سالي نسيم إلى الديانة الإسلامية.


٤- بطاقة هوية معدلة وتعاون وزارة الداخلية المصرية ومكاتب السجل المدني مع الخاطفين المسلمين

بطاقة هوية معدلة حيث تم استبدال الصورة الاساسية للدكتورة سالي نسيم

بصورة لسيدة أخري (لا تشبه الدكتورة سالي نسيم) وترتدي الحجاب (الحجاب).

ملاحظة: برجاء ملاحظة طريقة الكتابة المائلة للأسفل للأرقام الموجودة على بطاقة الهوية في صورة السيدة التي ترتدي الحجاب وطريقة الكتابة المستقيمة لنفس الأرقام على بطاقة الهوية الأصلية للدكتورة سالي نسيم والتي تظهر فيها عادية (بدون حجاب).

لاحظ طريقة الكتابة المائلة للأسفل للأرقام الموجودة على بطاقة الهوية في صورة السيدة التي ترتدي الحجاب

و

طريقة الكتابة المستقيمة لنفس الأرقام على بطاقة الهوية الأصلية للدكتورة سالي نسيم والتي تظهر فيها عادية (بدون حجاب).


برجاء ملاحظة الكتابة المائلة للأسفل للأرقام علي بطاقة الهوية المزيفة التي بها صورة المرأة التي ترتدي الحجاب


برجاء ملاحظة الكتابة المستقيمة للأرقام علي بطاقة الهوية الأصلية للدكتورة سالي نسيم و التي تظهر فيها 

بدون حجاب

برجاء ملاحظة الكتابة المائلة للأسفل للأرقام علي بطاقة الهوية المزيفة التي بها صورة المرأة التي ترتدي الحجاب
و
الكتابة المستقيمة لنفس الأرقام على بطاقة الهوية الأصلية للدكتورة سالي نسيم حيث تظهر في الصورة بدون حجاب

٥-وثيقة بعنوان " صورة تصحيح أو تثبيت أو إبطال قيد ورقي" وتواطؤ وزارة الداخلية المصرية مع الخاطفين المسلمين

أصدرت وزارة الداخلية (قطاع الأحوال المدنية) وثيقة بعنوان "صورة تصحيح أو تثبيت أو إبطال قيد ورقي" بتاريخ ١٥ يونيو ٢٠٢٣، حيث أشارت فيها وزارة الداخلية إلى تغيير ديانة الدكتورة سالي نسيم إلى الدين الإسلامي.

وثيقة بعنوان "صورة تصحيح أو تثبيت أو إبطال قيد ورقي" من قبل وزارة الداخلية في ١٥ يونيو ٢٠٢٣

(الموظف المسؤول بوزارة الداخلية: أسامة محمد سيف النصر، أمين سجل (مدني) مركز كوم امبو)




سؤال يتعلق بمشاركة وزارة الداخلية ومكاتب السجل المدني في عمليات اختطاف المسيحيين في مصر وإجبارهم على الأسلمة وتعديل الأوراق الرسمية وأوراق الهوية وسجل الأحوال المدنية.

السؤال ٩:

  • كيف تمضي وزارة الداخلية في تغيير الأوراق الرسمية، أوراق الهوية وسجل الأحوال المدنية للمسيحيين المختطفين الذين تم تحويلهم قسرا إلى الإسلام على الرغم من حقيقة أن شهادة الأسلمة مزورة وعلى الرغم من حقيقة أن المسيحيين قد اختطفوا؟


  • كيف ولماذا تقوم وزارة الداخلية بتغيير الدين المسيحي وأسماء المسيحيين المخطوفين إلى الدين الإسلامي بسرعة البرق وإعطائهم أسماء إسلامية في جميع الأوراق الرسمية وسجلات الأحوال المدنية بسرعة البرق؟

تعديل بطاقة العضوية الطبية وتعاون وزارة الصحة مع الخاطفين المسلمين

٦- بطاقة عضوية طبية وتعاون وزارة الصحة مع الخاطفين المسلمين


أصدرت مديرية الشؤون الصحية في أسوان، مصر، بطاقة عضوية جديدة للدكتورة سالي نسيم تم فيها تغيير الدين المسيحي للدكتورة سالي نسيم إلى الدين الإسلامي.


بطاقة العضوية الأصلية للدكتورة سالي نسيم :  
الدين مسيحي

بطاقة عضوية مزورة للدكتورة سالي نسيم :  
تم فيها تغيير الدين المسيحي إلي الدين الاسلامي

سؤال حول تورط وزارة الصحة المصرية في خطف المسيحيين وإجبارهم على الأسلمة في مصر وتزوير الأوراق الرسمية وبطاقات العضوية:

السؤال ١٠:

كيف سمحت وزارة الصحة لمديرية الشؤون الصحية في أسوان بتغيير دين الدكتورة سالي نسيم من مسيحية إلى مسلمة على بطاقة العضوية (وربما على وثائق الهوية الطبية الأخرى) مع العلم أن الدكتورة سالي مخطوفة وتم تحويلها قسرا إلى الإسلام خاصة وأن شهادة الأسلمة ربما تكون مزورة؟


صورة مزيفة للدكتورة سالي نسيم وهي ترتدي الحجاب وقد قام الخاطفين المسلمين بفبركة الصورة: أحدي البراهين التي تؤكد أن الدكتورة سالي نسيم لم تعتنق الإسلام وأنها مخطوفة من قبل المسلمين


٧قام المسلمون بتزوير صورة لامرأة آسيوية ترتدي الحجاب (الحجاب) واستبدلوا وجه المرأة الآسيوية المحجبة بوجه الدكتورة سالي نسيم لتضليل وخداع الناس ولمحاولة إقناعهم بأن الدكتورة سالي نسيم اختارت اعتناق الإسلام وأنها ترتدي الحجاب ولم يتم اختطافها.


نشر
المسلمون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للدكتورة سالي نسيم وهي ترتدي الحجاب، ثم اكتشف الناس أن هذه الصورة التي تظهر فيها سالي بالحجاب هي في الأصل صورة كانت موجودة سابقا على الإنترنت لامرأة آسيوية ترتدي الحجاب، وهي ترتدي نفس الملابس وترفع إصبعها تماما كما في الصورة التي تظهر فيها سالي بالحجاب، وأن صورة المرأة الآسيوية تم تزويرها من قبل المسلمين حيث استبدلوا وجه المرأة المحجبة بوجه الدكتورة سالي.

أدناه:

١) صورة المرأة الأصلية التي ترتدي الحجاب وترتدي نفس الملابس التي أظهروا بها صورة الدكتورة سالي؛ و

٢) صورة مفبركة للدكتورة سالي نسيم حيث تظهر بالحجاب



الصورة الأصلية: امرأة آسيوية محجبة

صورة مزيفة  :  للدكتورة سالي نسيم 

صورة مزيفة  :  للدكتورة سالي نسيم

دليل آخر على زيف الصورة التي تظهر الدكتورة سالي نسيم ترتدي الحجاب


دليل آخر على زيف الصورة التي تظهر الدكتورة سالي نسيم وهي ترتدي الحجاب هو أن نفس المسلمين الذين زيفوا صورة السيدة الآسيوية التي ترتدي الحجاب بوضع وجه الدكتورة سالي على الصورة بدلا من وجه السيدة الآسيوية المحجبة، روجوا زورا أن الدكتورة سالي كانت ترتدي الحجاب، وأنها لم تختطف لكنها اختارت اعتناق الإسلام بمحض إرادتها؛ من أجل السخرية من المسيحيين، أعاد المسلمون إنتاج نفس الصورة ولكن هذه المرة استبدلوا وجه المرأة الآسيوية المحجبة بوجه رجل مسلم، السيد. معاذ عليان، الدعاية الإسلامية الأكثر نشاطا على الشبكات الاجتماعية للكذبة التي بموجبها لم يتم اختطاف الدكتورة سالي نسيم لكنها اختارت اعتناق الإسلام بمحض إرادتها.

بالأسفل الصورة المزيفة التي استبدل فيها المسلمون وجه السيدة الآسيوية المحجبة بوجه المسلم معاذ عليان، تماما كما قاموا بتزوير نفس الصورة من قبل ووضعوا عليها وجه الدكتورة سالي نسيم.


صورة مزيفة: السيد معاذ عليان

الصورة الأصلية: للسيد معاذ عليان

الصورة الأصلية: للسيد معاذ عليان

الصورة الأصلية (التي منها تم تزييف جميع الصورالأخرى المزيفة)

صورة مزيفة : للدكتورة سالي نسيم

تسجيلات مزيفة / تسجيلات مزورة


تسجيلات مزيفة / تسجيلات مزورة من أجل خداع الناس وجعلهم يعتقدون أن الدكتورة سالي نسيم هي التي تتحدث في التسجيل، في محاولة فاشلة من قبل المسلمين لإقناع الناس بكذبهم بأن الدكتورة سالي نسيم ليست مخطوفة وأنما هي اختارت اعتناق الإسلام بمحض إرادتها.


تقريبا في كل مرة كان يقوم فيها المسلمون بخطف فتاة أو امرأة مسيحية وتحويلها قسرا إلى الإسلام، كانوا يسجلون مقطع فيديو و ينشرونه علي وسائل التواصل الاجتماعي حيث تظهر فيه الفتاة أو المرأة المسيحية المخطوفة و التي حولوها قسرا إلى الإسلام، و هي مرتدية الحجاب وتظهر شهادة ألاسلمة المزيفة المزورة التي فبركها لها المسلمين و تعلن أنها ليست مخطوفة و انها اختارت ان تعتنق الإسلام بمحض إرادتها، و تطلب من عائلتها وأصدقائها التوقف عن البحث عنها وعدم إزعاج الشرطة بعد ذلك بمطالبتهم بالعثور عليها وإعادتها إلى عائلتها.

ومع ذلك ، فإن الفتيات والنساء المسيحيات اللواتي اختطفن من قبل المسلمين واعتنقن الإسلام قسرا ، ولكن بعد ذلك تمكنوا من الفرار من خاطفيهم المسلمين أو أعيدوا إلى عائلاتهم من قبل الشرطة ، فقد كشفت هؤلاء الفتيات والنساء المسيحيات الحقيقة بالقول إن الخاطفين المسلمين هم الذين أجبروهم على الظهور في مثل هذه الفيديوهات بعد ضربهم واغتصابهم وأن هذه الفيديوهات تم تسجيلها تحت التهديد أو الاغتصاب أو تحت تأثير المخدرات والمواد التي حقنها بهم المسلمون، وأنه ليس صحيحا أنهن اعتنقن الإسلام بمحض إرادتهم وأنهن مسيحيات وسيظلون مسيحيات إلى الأبد.

هذا يسلط الضوء على ما قالته الدكتورة سالي نسيم لوالدها خلال المحادثة الهاتفية بينهما في ١٩ يونيو٢٠٢٣ حيث أبلغت خلالها الدكتورة سالي نسيم والدها بأنها اعتنقت الإسلام وأنها اعتنقته بإرادتها، وهذه المحادثة جرت بدون أدنى شك تحت تهديد وإشراف وسيطرة الخاطفين المسلمين الذين أصبحت الدكتورة سالي نسيم أسيرة ورهينة عندهم والذين ربما اغتصبوها وضربوها وأرهبوها وهددوها بالتعرض

عادة كان الخاطفون المسلمون الذين يخطفون فتاة أو امرأة مسيحية و يحولونها الي الاسلام قسرا، تحت التهديد و الضرب و الاغتصاب، يجبرون الفتيات والنساء المسيحيات على الظهور في فيديوهات و هن مرتديات الحجاب ليعلن أنهن اعتنقن الإسلام بمحض إرادتهن، و لآن هذه الفيديوهات كانت تفضح كذبتهم و تقدم دليلا ملموسا ضد الخاطفين المسلمين يؤكد أنهم خطفوا الفتاة أو المرأة المسيحية مخطوفة بالفعل وأنها اعتنقت الإسلام بالقوة وضد إرادتها حيث كان الجميع يلاحظ في كل هذه الفيديوهات الانتفاخ الواضح في وجه و شفتي و عين الفتاة أو المرأة المسيحية المخطوفة بسبب تأثير الضرب المبرح الذي تعرضت له و الاغتصاب، و كيف ان عينيها زائغتان في كل الاتجاهات تحت تأثير الخوف و المخدرات التي يحقنها بها الخاطفون المسلمون من أجل السيطرة على إرادتها و علي أعصابها وجعلها تطيع أوامرهم،

قرر الخاطفون المسلمون في هذه المرة التي خطفوا فيها الدكتورة سالي نسيم أن يغيروا من اساليبهم وبدلا من عمل فيديوهات تظهر فيها الضحية وعلى وجهها اثار واضحة للضرب المبرح، قرروا ان يسجلوا محادثات صوتية (بدون صورة او كاميرا) بين شخصين او ثلاثة هم اختاروهم من بينهم ليدور حوار بينهم وبين امرأة مسلمة انتحلت شخصية دكتورة سالي ليوهموا الناس بالخداع ان المتكلمة هي فعلا دكتورة سالي نسيم وأنها ليست مخطوفة وأنها اعتنقت الاسلام بكامل ارادتها.

وهنا ايضا، قدم الخاطفين المسلمين بأنفسهم الدليل علي انهم هم خاطفي الدكتورة سالي نسيم حيث ان هذه المرأة المسلمة التي انتحلت شخصية دكتورة سالي نسيم كانت تتكلم بلهجة مختلفة عن تلك التي يتكلمها سكان محافظة اسوان حيث تعيش وعاشت دكتورة سالي نسيم كل حياتها منذ طفولتها وحتى ذهابها الي القاهرة في ٢٠ مايو ٢٠٢٣، ودكتورة سالي من المستحيل ان تتغير لهجتها بهذه السرعة في خلال الشهر الواحد الذي عاشته في القاهرة.


ونتيجة لذلك، فإن المسيحيين وخاصة رواد وسائل التواصل الاجتماعي بين المسيحيين، من أجل تحدي الخاطفين المسلمين وأكاذيبهم وتسجيلاتهم المزورة لجعل الأمر يبدو أن الشخص الذي يتحدث في التسجيلات هو الدكتورة سالي نسيم وأنها لم تختطف واختارت اعتناق الإسلام بمحض إرادتها، فقد طلب المسيحيون من الخاطفين المسلمين والدولة المصرية:

أن تظهر الدكتورة سالي نسيم علنا حتى يتمكن الناس من رؤية الدكتورة سالي نسيم في الجسد، ورؤية وجهها وفي نفس الوقت سماع صوتها،

جعل الدكتورة سالي نسيم تخضع للتحليلات و لاختبارات المخدرات والمواد المخدرة للتأكد من أن خاطفيها المسلمين لم يحقنوها بمثل هذه الأدوية والمواد كما اعتادوا على القيام بهذا مع جميع الفتيات والنساء المسيحيات اللواتي يخطفوهن لإسلامتهن قسريا.

ومع ذلك، لم يتم الرد على هذه الطلبات من قبل الدولة المصرية والخاطفين المسلمين الذين خطفوا وأسلموا الدكتورة سالي نسيم بالقوة.

لقد مرت ثلاثة (٣) أشهر على خطف الدكتورة سالي نسيم وأسلمتها بالقوة ولم تظهر ابدا، وهذا يعني أنها مخطوفة و أنها رهينة عند خاطفيها المسلمين وأنهم هم الذين شرعوا في اعتناقها الإسلام بالقوة ضد إرادتها.

فيما يلي نسخة من بوست تم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي يطالب بخضوع الدكتورة سالي نسيم لاختبارات وتحليلات للمخدرات والمواد اللأخري للتأكد من أنها تتصرف تحت تأثير الأدوية والمواد التي تم حقنها بها


بوستات على وسائل التواصل الاجتماعي -

تطالب بظهور الدكتورة سالي نسيم علي العام

وخضوعها لاختبار / تحليل للمخدرات و للأدوية المسيطرة علي الأعصاب


* * *


سؤال حول تورط نقابة المحامين المصريين والنظام القضائي المصري في عمليات خطف وأسلمة المسيحيين قسرا في مصر وتزوير وثائقهم الرسمية، وعدم القدرة على إدانة وشطب المحامين المتورطين والذين يعملون من أجل ألاسلمة.


سؤال ١١:

  • إذا تأكد تورط محامين في خطف وأسلمة المسيحيين قسرا وتزوير الوثائق الرسمية والتوكيلات والإجراءات القانونية فهل نقابة المحامين المصرية ستدينهم؟ وهل ستقوم نقابة المحامين بشطب اسمائهم وتحظر عليهم ممارسة مهنة المحاماة؟

  • إذا تم التأكد من تورط المحامين في عمليات الخطف وألاسلمة القسرية للمسيحيين وتزوير الوثائق الرسمية والتوكيلات والإجراءات القانونية فهل سيدينهم القضاء المصري أم ان القضاة الفاسدين سيعملون على تبرئتهم؟

سؤال حول الموقف المخزي للدولة المصرية بخصوص خطف المسيحيين وأسلمتهم قسرا في مصر وتزوير وثائقهم الرسمية وعدم قدرة الدولة المصرية على إدانة الوزراء / الوزارات والمحامين والقضاة والشيوخ والمسلمين المتورطين في خطف وأسلمة المسيحيين بالقوة.


سؤال ١٢:

  • لماذا لم يتم القبض على أي من المسلمين المتورطين في خطف المسيحيين وتحويلهم قسرا إلى الإسلام والحكم عليهم على الرغم من حقيقة أن عدد المسيحيين المخطوفين من قبل المسلمين لغرض تحويلهم إلى الإسلام بالقوة عدد كبير جدا؟

  • لماذا لا تدين الدولة المصرية الشيوخ ومسؤولي الشرطة ووزارة الداخلية والمحامين ومسؤولي الدولة والقضاة والأطباء والصيادلة والممولين ورعاة الأسلمة القسرية للمسيحيين وأي مسلم آخر متورط في اختطاف المسيحيين وتحويلهم قسرا، بما في ذلك الأزهر (المؤسسة الرئيسية للإسلام) ورئيسها الذي من المحتمل أن يكون متورطا بشكل سري متكتم في الأسلمة القسرية للمسيحيين؟

  • لماذا لا تعتمد الدولة المصرية قانونا يهدف إلى حماية المسيحيين ويقضي بأن كل من يخطف امرأة مسيحية أو رجل مسيحي لتحويلهم إلى الإسلام، يبقى دين الشخص المخطوف هو الدين المسيحي بغض النظر عن الطريقة التي تم بها خطف المرأة أو الرجل المسيحي، سواء كان الخطف بالقوة أو الإغواء أو الخداع أو الكذب أو التهديد أو الاغتصاب أو بسبب الحب، إلخ.

  • علاوة على ذلك، لماذا لا تعتمد الدولة المصرية قانونا ينص على أن أي خاطف لامرأة أو رجل مسيحي لغرض تحويلهم لاعتناق الإسلام، 

    سيتم تلقائيا تحويل ديانة هذا الخاطف من الديانة الاسلامية الي الديانة المسيحية بغض النظر عن الطريقة التي تم بها خطف المرأة أو الرجل المسيحي، سواء كان الخطف بالقوة أو الإغواء أو الخداع أو الكذب أو التهديد أو الاغتصاب أو بسبب الحب، إلخ، وانه سيتم تعديل جميع الأوراق الرسمية للخاطف المسلم وفقا لذلك خلال فترة من ٢٤-٤٨ ساعة (أي نفس الفترة وبنفس السرعة التي يعدل بها المسلمون الأوراق الرسمية للمسيحيين الذين خطفوهم وحولوهم لاعتناق الإسلام). من المحتمل أن هذا القانون قد يوقف خطف المسيحيين واعتناقهم الإسلام بالقوة في حال أن تم تطبيقه بصرامة

* * *



قضية الدكتورة سالي نسيم لم تنته بعد ويجب متابعتها بشكل خاص لمعرفة كيف ستتعامل الدولة المصرية بخصوص هذه القضية.


للمتابعة


إخلاء المسؤولية القانونية:

أي معلومات مقدمة على هذا الموقع هي لأغراض إعلامية فقط. هذه المعلومات والوثائق والبيانات ، إلخ. تستند إلى المعلومات المقدمة من قبل أطراف اخري ، لذا فهي ليست اكيدة او مضمونة  لتكون دقيقة أو كاملة.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، غير مسؤولين ، بشكل فردي أو جماعي ، عن كل ما يتم نشره على هذا الموقع ، ولا يقدمون أي ضمانات او تأكيدات فيما يتعلق بدقة أو اكتمال المعلومات الواردة في هذه الوثائق والمعلومات. الآراء المعبر عنها في هذا الموقع لا تمثل بالضرورة أو تعكس آراء الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، و فرديا وجماعيا ، هم ليسوا مسؤولين  فيما يتعلق بكل ما يتم نشره على الموقع ويرفضون كل المسؤولية.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي و جماعي، ليسوا مسؤولين عن الأخطاء أو السهو على هذا الموقع، ولا عن الخسائر أو الأضرار التي قد تصدر نتيجة لأي خبر او معلومة على هذا الموقع.

الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، لا يقدمون أي تعهدات بشأن صحة أو دقة أو اكتمال أي معلومات ، ولا يقدمون أي ضمانات ولا يقبلون أي مسؤولية عن صحة أو دقة أو اكتمال المعلومات والوثائق الواردة في هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب. وينطبق الشيء نفسه على أي محتوى أو صورة أو فيديو أو رابط أو غير ذلك على هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب  أو إذا تم العثور عليه باتباع رابط على هذا الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب.

تحت أي ظرف من الظروف ، وبغض النظر عن جميع القوانين واللوائح الوطنية والدولية ، لا يمكن بأي حال من الأحوال تحميل الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، المسؤولية عن الخسائر أو المطالبات أو الإصابات أو الأضرار أو التكاليف أو غيرها ، من أي نوع كان (بما في ذلك ، على سبيل المثال لا الحصر ، أي ضرر مباشر أو غير مباشر للمضايقة أو انتهاك الخصوصية أو التشهير من أي نوع) ، (بما في ذلك المعلومات) وما إلى ذلك، الناتجة أو الناشئة بشكل مباشر أو غير مباشر عن التعرض أو استخدام هذه المعلومات /  الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب / أو أي موقع ويب أو صفحات ويب وما إلى ذلك، أو من ثقتك في المعلومات والوثائق على هذا الموقع / موقع الويب  / الصفحة / صفحة الويب.


لا يوجد عروض أو طلب للمال او تبرعات :  أي طلب للمال أو غير ذلك ، من أي نوع وبأي شكل من الأشكال ، غير مصرح به و غير مسموح به ولن نكون مسؤولين عن أي مطالب او اضرار من أي نوع كان.

لا يقوم الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي، بإجراء أي حملة تبرعات / جمع أموال أو طلب مال أو غير ذلك. أي طلب للحصول على المال أو غير ذلك ، من أي نوع وبأي شكل من الأشكال ، غير مصرح به و غير مسموح به ، و الموقع / موقع الويب / الصفحة / صفحة الويب /المالكين /  المسؤلين / المنشئين للموقع/للصفحة / و المسؤلين عن ادارتهم ، بشكل فردي وجماعي ، ليسوا ولن يكونوا مسؤولين عن أي طلب للمال او غيره من هذا القبيل.